[center]جارنا الجرذ
كنا اثنين و ثالثنا جرذ يأتي كل مساء يقرض خشب النافذة ( الموصدة )...لستُ أدري كيف فكرنا في قتله رغم كونه الوحيد الذي كان يحاول أن يفتح لنا بابا ../[/center]

حسن برطال كتب:

[center]جارنا الجرذ
كنا اثنين و ثالثنا جرذ يأتي كل مساء يقرض خشب النافذة ( الموصدة )...لستُ أدري كيف فكرنا في قتله رغم كونه الوحيد الذي كان يحاول أن يفتح لنا بابا ../[/center]

اخي واستاذي الفاضل حسن برطال انه شرف كل الشرف والفخر أن أكون أول من يقرأ لك
سعيد جدا بانك هنا وبيننا وسعيد بمشاركاتك القيمة التي اتمني ان لا تحرمنا منها ابدا
لك أخي كل التقدير والاحترام

حسن برطال كتب:

[center]جارنا الجرذ
كنا اثنين و ثالثنا جرذ يأتي كل مساء يقرض خشب النافذة ( الموصدة )...لستُ أدري كيف فكرنا في قتله رغم كونه الوحيد الذي كان يحاول أن يفتح لنا بابا ../[/center]

[b]
ومضة عميقة المعنى،كان الجرد طرفا دخيلا غير مرغوب في خدماته المزعجة لذلك فكرتما في تنحيتهشكرا لك أخي على هذا التقاسم الرائع.تحيتي

صديقي العزيز المبدع سي سعيد محمودي..تشجيعك يشرفني..وشهادتك بقيمة 12 شاهد..و انت أيضا في القلب بإبداعك من زمان..الشكر كله لهذه القصة القصيرة جدا التي أِهدتني أخا عملاقا قيمة إبداعية..تحياتي

المبدعة أمينة اغتامي..عمق الإبداع ينبع مع حبر قلمك..شكرا اختي على مرورك الجميل

ربما كان ذاك الجرذ معتقلا هو الآخر بشكل من الأشكال،ينشد الحرية معكم
لقطة جميلة جدا،دام البهاء ليراعك سيدي
تحيتي

تحياتي الموصولة لك أخي حسن برطال
قصة قصيرة في قصرها تنمو الكلمات وحدها، تتمد في أعماقنا كي نشاركك نهايتها ، والتي ، على ما أظن، لم تصل برها المنتظر، دعنا نقرأ لك أخي حسن المزيد، دمت فاضلا

أختي المبدعة المتألقة نعيمة الادريسي القضيوي..فعلا كان ينشد الحرية لنا وله..بدليل أنه كان يهشم النافذة بدل من غار ينفذ منه وحيدا..هنيئا بمولودك الجديد ..تأسفتُ لعدم حضوري ( العقيقة ) ..أعدك في المرة الفادمة أنني ساكون إلى جانبك لأن إبداعك لن بنضب معينه..سنة سعيدة وكل عام و أنت بألف خير

شكرا أخي العزيز المبدع عبد المجيد الدهبي على تشجيعك..و إعجابك يشرفني أتمنى أخي أن أكون دوما عند حسن ظنكم ..سنة سعيدة أخي وكل عام و أنت بألف خير