تحية حارة كبيرة،مشفوعة بأغـلى الأماني: بالصحة و العافية ،والهداية الربانية،والطمأنينة الأبدية ..
بالحظ السعـيد ، والعـيش الـرغـيد ، والعمـر المـديد و مـن العطاء الأدبي المـزيد..و زيـد...و زيد..و زيد ..وكل ما تريد..هذا لكل مبدع ومبدعة مـن اهل هذا البيت الثقافي ،ولكل مـن يحب هؤلاء....فإني و الله إنسان تغلب عـلي عواطف المحبة و الصداقة...لقد اشتقت إليكم جميعا أيها الأحباء الأعـزاء الذين تشرفت بلقائهم في الملتقى الثالث بالعرائش ، ومرحبا بالضيوف الجـدد في منتداهم الثقافي وألف مرحى،وهنيئا للأساذة الأعـزاء المحترمين الذين وصلوا إلى الألفـيات ،متمنيا لهم طول العـمر وسلامة أذهانهم ليستمروا في العطاء و التألق....الله يحفظكم كلكم ...
وكم أتمنى أن أجمعكم في بيتي ليسعد قلبي بحضوركم و رؤيتكم ......هنيئا لي بكم و بـكن...
مع كامل المـودة و الاحـترام
زميلكم الذي يحبكم أحمد تكيطو الأندلسي