منتديات دواوين الثقافية و الأدبية

على نغمات حفل الزفاف المتسربة من النافدة،
يرى أنه بعد عمر طويل تعايشت مع خجله و وحدته،
سيهدي لها رحلة حول العالم ،
سيركبان يختا تتعرف فيه على ظل يشبهه،
سيراه يرافقها في غيابه،
سيعيدها لمرآتها المهجورة ،
سيتشمم عرق ظله الغريب على جسدها
......
يغتاظ منه
يغمد سكينه في ظله ويتمرغ في دمه منتحبا.

دمت متألق اخي العزيز الاستاذ المصطفى سكم
تقبل أرق التحايا كرقتك
وأستمر وأنتَ مبدع دائماً

تحياتي لإبداعك أستاذ مصطفى
في انتظار المزيد تقبل مروري البسيط
bahia

سعيد محمودي كتب:: دمت متألق اخي العزيز الاستاذ المصطفى سكم
تقبل أرق التحايا كرقتك
وأستمر وأنتَ مبدع دائماً

شكرا أخي العزيز سعيد محمودي
إحتضانكم وتشجيعكم دليل كرمكم الإنساني وحسكم الإبداعي الراقي
محبتي الدائمة

باهية أحمد كتب:: تحياتي لإبداعك أستاذ مصطفى
في انتظار المزيد تقبل مروري البسيط
bahia

كل البهاء في حضورك هنا وإشراقتك الجميلة التي أنارت متصفحي
مودتي والتقدير
دمت بهية

الأستاذ الفاضل والمبدع الجليل المصطفى سكم ...بوحك فلسفي يحتاج لقراءات متعددة ...جميل ما خطه قلمك اافياض الذي يتنسم ابداعاته من مدينة أرضعت رجالاتها لبن الفن الحقيقي ...دمت مبدعا ...متمنياتي الخالصة

الشيخ العجوز البوهالي

bouhali كتب:: الأستاذ الفاضل والمبدع الجليل المصطفى سكم ...بوحك فلسفي يحتاج لقراءات متعددة ...جميل ما خطه قلمك اافياض الذي يتنسم ابداعاته من مدينة أرضعت رجالاتها لبن الفن الحقيقي ...دمت مبدعا ...متمنياتي الخالصة

الشيخ العجوز البوهالي

أخي العزيز الشاب البوهالي
ممتن لحضورك هنا ولكلماتك الطيبة ولتفاعلك الدائم والجميل
أتمنى دوام واستمرارية إطلالتك المشرقة البهية
لك مني محبة وارقة

][]النص ذو طابع فلسفي يندرج ضمن ما يسمى في التعبير بالسهل الممتنع وهذا ما يجعله مفتوحا على كل التؤيلات و الاحتمالات المختلفة .. أما أنا فيتبادر الى ذهني أنه يرصد الصراع الداخلي بين الحقيقة و الوهم الذي جعل بطلنا يعيش نوعا من الانفصام في الشخصية انطلاقة من رحلته الذهنية، و انتهاء بارتكابه لجريمة قتل مفجعة وضع بها حدا لحياة زوجته ليلة زفافها ولنصفه الآخر (ظله الخائن) الى الأبد.. وقد.استطاع استاذنا المحترم المصطفى سكم أن يخفي معالم جريمة شنيعة من خلال المفارقة التي وضعها بين البداية و القفلة المدوية التي تجعل القارئ حائرا في أمره مكتفيا بالمرور على النص في عجلة وحذر تامين خشية أن يعتمد استدعاؤه كشاهد اثبات...مررت من هنا و استمتعت كثير استاذنا ..بوركت وبورك قلمك المبدع ..تحياتي لك [/[/size

عبد العزيز زكي كتب:: ][]النص ذو طابع فلسفي يندرج ضمن ما يسمى في التعبير بالسهل الممتنع وهذا ما يجعله مفتوحا على كل التؤيلات و الاحتمالات المختلفة .. أما أنا فيتبادر الى ذهني أنه يرصد الصراع الداخلي بين الحقيقة و الوهم الذي جعل بطلنا يعيش نوعا من الانفصام في الشخصية انطلاقة من رحلته الذهنية، و انتهاء بارتكابه لجريمة قتل مفجعة وضع بها حدا لحياة زوجته ليلة زفافها ولنصفه الآخر (ظله الخائن) الى الأبد.. وقد.استطاع استاذنا المحترم المصطفى سكم أن يخفي معالم جريمة شنيعة من خلال المفارقة التي وضعها بين البداية و القفلة المدوية التي تجعل القارئ حائرا في أمره مكتفيا بالمرور على النص في عجلة وحذر تامين خشية أن يعتمد استدعاؤه كشاهد اثبات...مررت من هنا و استمتعت كثير استاذنا ..بوركت وبورك قلمك المبدع ..تحياتي لك [/[/size

العزيز عبد العزيز زكي
سعيد بحضورك هنا و بقراءتك المتمعنة للنص
أتمنى دوام التواصل
شكرا لك أيها البهي
مودتي

نص ببوابة مفتوحة على غرابة اللادرية

المصطفى سكم كتب:: على نغمات حفل الزفاف المتسربة من النافذة،
يرى أنه بعد عمر طويل تعايشت مع خجله و وحدته،
سيهدي لها رحلة حول العالم ،
سيركبان يختا تتعرف فيه على ظل يشبهه،
سيراه يرافقها في غيابه،
سيعيدها لمرآتها المهجورة ،
سيتشمم عرق ظله الغريب على جسدها
......
يغتاظ منه
يغمد سكينه في ظله ويتمرغ في دمه منتحبا.

أستاذ سكم

أحب أن أقف معك على بعض التراكيب هنا؛ حتى لا يظل اللبس يكتنفها. كتبت: يرى أنه بعد عمر طويل تعايشت مع خجله و وحدته
الضمير في "تعايشت" المحيل على "النغمات" يفرض أن يكون اسم "أن" الهي وليس الهو. هذا إذا كان خبر أن هو جملة "تعايشت..."، أما إذا كان خبرها هو جمل: "سيهدي... سيركبان... وما بعدهما، فالصياغة سليمة إلا أنه يجب تغيير محل جملة "تعايشت..." كأن نقول مثلا: على نغمات حفل الزفاف المتسربة من النافذة، والمتعايشة مع خجله ووحدته. أو التي ظلت تتعايش مع خجله ووحدته
كما أنه إذا صح أن جملة "سيراه يرافقها في غيابه" أحد أخبار "أن"، فيجب حذف التكرار الحاصل في فعل يرى؛ من خلال إعادة صياغة العبارة هكذا: يرى أنه بعد عمر طويل سيرافقها في غيابه
أما قفلة النص فكنت أتمناها هكذا: سيتشمم عرق ظله الغريب على جسدها
......
يغتاظ منه
يغمد سكينه فيه ويتمرغ في دمه منتحبا
ستقول لي بأن إعادة لفظة الظل جاء لدرء الخلط الذي قد يحصل لدى المتلقي. ولكن السياق كفيل بهذا لدى القاريء المتفحص طبعا.
أريد أن أخبرك أيضا في الختام أن ورود سينات المستقبل بهذا الكم مزعج.

مع تحياتي.

اظن ان الضمير في تعايشت لا يحيل على النغمات بل على شيء اخر ربما .. الحبيبة مثلا

محمد القصبي كتب:: نص ببوابة مفتوحة على غرابة اللادرية

[b

]شكرا على بهاء إطلالتك
كل التقدير والمحبة

[/b]

عبد الرحمن الوادي كتب:

المصطفى سكم كتب:: على نغمات حفل الزفاف المتسربة من النافذة،
يرى أنه بعد عمر طويل تعايشت مع خجله و وحدته،
سيهدي لها رحلة حول العالم ،
سيركبان يختا تتعرف فيه على ظل يشبهه،
سيراه يرافقها في غيابه،
سيعيدها لمرآتها المهجورة ،
سيتشمم عرق ظله الغريب على جسدها
......
يغتاظ منه
يغمد سكينه في ظله ويتمرغ في دمه منتحبا.

أستاذ سكم

أحب أن أقف معك على بعض التراكيب هنا؛ حتى لا يظل اللبس يكتنفها. كتبت: يرى أنه بعد عمر طويل تعايشت مع خجله و وحدته
الضمير في "تعايشت" المحيل على "النغمات" يفرض أن يكون اسم "أن" الهي وليس الهو. هذا إذا كان خبر أن هو جملة "تعايشت..."، أما إذا كان خبرها هو جمل: "سيهدي... سيركبان... وما بعدهما، فالصياغة سليمة إلا أنه يجب تغيير محل جملة "تعايشت..." كأن نقول مثلا: على نغمات حفل الزفاف المتسربة من النافذة، والمتعايشة مع خجله ووحدته. أو التي ظلت تتعايش مع خجله ووحدته
كما أنه إذا صح أن جملة "سيراه يرافقها في غيابه" أحد أخبار "أن"، فيجب حذف التكرار الحاصل في فعل يرى؛ من خلال إعادة صياغة العبارة هكذا: يرى أنه بعد عمر طويل سيرافقها في غيابه
أما قفلة النص فكنت أتمناها هكذا: سيتشمم عرق ظله الغريب على جسدها
......
يغتاظ منه
يغمد سكينه فيه ويتمرغ في دمه منتحبا
ستقول لي بأن إعادة لفظة الظل جاء لدرء الخلط الذي قد يحصل لدى المتلقي. ولكن السياق كفيل بهذا لدى القاريء المتفحص طبعا.
أريد أن أخبرك أيضا في الختام أن ورود سينات المستقبل بهذا الكم مزعج.

مع تحياتي.

أستاذ الوادي
شكرا لك على القراءة والملاحظات

أولا ماذا لو أعدت قراءة تعايشت بالبحث عن إحالات أخرى تحيل عليها التاء حينها ستستقيم معاني سيهدي....سيركبان....أما إذا تم تغيير الجملة وفق مقترحك والذي يستقيم مع ربط التاء بالنغمات فإن الفكرة التي أريدها ستتغير كلية وهو ما ينطبق أيضا على مفترحك الموالي في حذف تكرار سيرى فالتكرار هنا متعمد لانه يحيل على وضعيتين(عليها وعلى ظله)
أما سين المستقبل فأتفق معك أن تعمد تكراره يزعج حقا حد الإزعاج الذي تحدثه حالات الفصام المتعددة
تحياتي

عبد العزيز زكي كتب:: اظن ان الضمير في تعايشت لا يحيل على النغمات بل على شيء اخر ربما .. الحبيبة مثلا

هو كذلك أخي عبد العزيز زكي فما النغمات وحفلة الزفاف إلا المستفز الذي حرك وجود الأنثى في حياته اللاشعورية
مودتي والتقدير

أولا ماذا لو أعدت قراءة تعايشت بالبحث عن إحالات أخرى تحيل عليها التاء [/size]

[/quote]

إذن يجب كتابة يرى أنها وليس أنه

عبد الرحمن الوادي كتب:: أولا ماذا لو أعدت قراءة تعايشت بالبحث عن إحالات أخرى تحيل عليها التاء [/size]

إذن يجب كتابة يرى أنها وليس أنه

[/quote]

بل يرى أنه
يرى أنه ( هو ) بعد عمر طويل تعايشت مع خجله و وحدته،
شكري ومودتي

لماذا يا أخي "أنه" مع أن فاعل "تعايشت" مؤنث؟؟؟

منتديات دواوين الثقافية و الأدبية

منتديات دواوين الثقافية و الأدبية

استشراف