أتدرين أختي أسماء حكاية جحى ؟حين قال لأعربي
يدعى أنه أقوى منه حيلا كي يمسك بالحائط وينتظر
عودته إن أراد أن يقابل جحى،فظل الرجل ينتظرطوال
النهار، أدركة الليل ولازال أمله في الإنتظار...
هذا من بين الأسباب الرئيسية لانحطاط أمتنا لك مني
خالص التحية والتقدير أختي.

الضريسي الباز حسن كتب:

أتدرين أختي أسماء حكاية جحى ؟حين قال لأعربي
يدعى أنه أقوى منه حيلا كي يمسك بالحائط وينتظر
عودته إن أراد أن يقابل جحى،فظل الرجل ينتظرطوال
النهار، أدركة الليل ولازال أمله في الإنتظار...
هذا من بين الأسباب الرئيسية لانحطاط أمتنا لك مني
خالص التحية والتقدير أختي.

أملنا أن تتحسن الظروف المحيطة مازال موجودا
لكن الأمل وحده غير كاف علينا النضال
من أجل نيل ما نريد
مودتي أخي الضريسي

الاخت الفاضلة المبدعة أسماء مثلا أحييك على هذه القصة المعبرة
لك مني كل الود والاحترام

أهلا بك أخي سعيد محمودي مودتي

هههههههههههههههههههههههه
ليس عدلا ما تقولين
اجعلي الأمر تراجيديا
أحب دلك
هههههههههههههههههههه
عدرا

اسماء مثلا كتب:

في الساحة صرخ أحمد ابشروا يا عرب قد جاءنا المنقذ اليوم يوم الكرامة لا ذل ولا مهانة فوق الكرسي جلس المهدي نفس الرواية تتكرر
و الضحية أمة ,,,

الأخت أسماء : نص الكرسي تضمن قصتين متنافرتين.
الأولى تجسدت فيما عبرت عنه كتابة ؛والذي يحيلنا من خلال القراءة الأولية إلى( المهدي المنتظر) الذي يتوق إليه كل من يعاني البطالة والفاقة والألم.. لتغيير الوضع بتحقيق العدل والمساواة .. لكن المنقذ المنتظر يخلف الموعد مع التاريخ .
والثانية تجسدت في صورة الكرسي الملتهب التي تعبر بصدق عن موقف عام تجلى في انعدام الثقة ؛ وعدم منحها لأي كان بحكم المثل القائل : « عادت حليمة لعادتها القديمة ».
مانتمناه الأخت أسماء أن تكون التجربة الحالية تجربة إعادة الثقة للكرسي ليحظى بمؤخرة من يجلس عليه وهو في اطمئنان تام من أن تمتد إليه شرارة نار .
نص ممتع وذا إحالات رمزية .
سلم ذوقك.
مودتي.

mohamed-lui كتب:

هههههههههههههههههههههههه
ليس عدلا ما تقولين
اجعلي الأمر تراجيديا
أحب دلك
هههههههههههههههههههه
عدرا

لكل مرحلة احساس أخي محمد
مودتي

عبدالكريم القيشوري كتب:

اسماء مثلا كتب:

في الساحة صرخ أحمد ابشروا يا عرب قد جاءنا المنقذ اليوم يوم الكرامة لا ذل ولا مهانة فوق الكرسي جلس المهدي نفس الرواية تتكرر
و الضحية أمة ,,,

الأخت أسماء : نص الكرسي تضمن قصتين متنافرتين.
الأولى تجسدت فيما عبرت عنه كتابة ؛والذي يحيلنا من خلال القراءة الأولية إلى( المهدي المنتظر) الذي يتوق إليه كل من يعاني البطالة والفاقة والألم.. لتغيير الوضع بتحقيق العدل والمساواة .. لكن المنقذ المنتظر يخلف الموعد مع التاريخ .
والثانية تجسدت في صورة الكرسي الملتهب التي تعبر بصدق عن موقف عام تجلى في انعدام الثقة ؛ وعدم منحها لأي كان بحكم المثل القائل : « عادت حليمة لعادتها القديمة ».
مانتمناه الأخت أسماء أن تكون التجربة الحالية تجربة إعادة الثقة للكرسي ليحظى بمؤخرة من يجلس عليه وهو في اطمئنان تام من أن تمتد إليه شرارة نار .
نص ممتع وذا إحالات رمزية .
سلم ذوقك.
مودتي.

أخي عبد الكريم القيشوري
سعيدة لتواجدك هنا قراءة نصي الدقيقة
فعلا هذا ماعنيته من النص و الصورة
نتمنى أن تعود الثقة في الكرسي
و أن نناضل نحن جميعا لتشرق أوطاننا من جديد
مودتي

مولاي علي درار كتب:

اختي اسماء

هنيئا لنا هذا الانضمام الجميل الى نادي القصة

فكرتك عميقة ولها ابعاد شتى

واسلوبك الشعري يتراقص هنا

اعرف الان انك متعددة المواهب

تحيتي وتقديري

شكرا لك أخي مولاي علي درار ترحيبك بي
هي فكرة اعترتني فجأة فكتبتها ربما تكون بداية حكاية جديدة مع الابداع
مودتي أسماء

محمد بوبكر كتب:

المتألقة اسماء مثلا
رائعة هده الكلمت التي تحمل هما كبيرا
تبارك الله عليك

شكرا لك أخي محمد بوبكر على الوقوف هنا
بجانب كرسي
سعيدة أن هذه الكلمات البسيطة راقت لك مودتي