قاتلت ببساله . ضاهت شجاعتها الفرسان ، لكن الجراح أقوى ، أمهر وأكثر دراية بفنون القتال تكاثرت عليها ، حاصرتها من جميع الجهات .طال صمودها ، دافعت عن وجودها بما أوتيت من قوة. لكنها تسللت إلى جسدها عبر المنافذ ، احتلت تفاصيله ، حين لامست قلبها أدركت أن النهاية بدأت تسرى فى دمائها. أشهرت رايتها البيضاء .افترشت الألم ، ودعت الموت يأخذ مجراه

مولاي علي درار كتب:

اختي اندى احمد

جميل ما قرات لك هنا

مضمون قصتك في الصميم

انها الحياة صراع بين اطراف

قد تختلف وقد تتفاهم

اتمنى فقط ان ينقل نصك البهي الى مكانه الحقيقي

فهذا المكان خاص بالقصة القصيرة جدا باللسان الدارج

تحيتي وتقديري لك

أشكرك على رقيك أستاذ مولاى وأعتذر عن اضافته هنا فهذا خطأ منى فقط

محمد بوبكر كتب:

المبدعة آندى أحمد
عندما يحدت مثل هدا في الواقع وفي الحرب فإن المدد يأتي كحل سحري للأزمة
والأهم أن ينتهي الحال كما بدأ إن لم يكن إلى أفضل
فإن كان لا بد من الموت فالنمت على الشجاعة
قلت لك هدا آندى لأن الله يأتيك بالمدد كلما قصدته فهو الله..هو الحي القيوم الدي لا يؤوده حفضهما.
أعجبني إبداعك هدا أختي آندى أحمد لدرجة أني انفعلت معه بعفوية
أعدري مني تفاعلي هدا
سأرتقب جديدك

سرنى تعليقك جدا أستاذ محمد...خالص شكرى لك على مرورك الذى أسعدنى كثيرا

ابراهيم الرامي كتب:

المبدعة ندى احمد
راقني كثيرا ما أبدعته مخيلتك
نص جميل وممتع ،توفقت في رسم ابهى صوره باحترافية ،والاجمل تلكل الخاتمة "أشهرت رايتها البيضاء .افترشت الألم ، ودعت الموت يأخذ مجراه "

مرورك أستاذ ابراهيم على نصى المتواضع وسام لى ....لك الشكر والتحية

سلمت الايادي الطيبة اختي الكريمة المبدعة اندى أحمد
في الابداع والتواصل المستمر
راقني المرورمن هنا
مع خالص تحياتى وفائق تقديري