ابراهيم الرامي كتب:

منين كنت دري مزال صغير .. عشقت سوسو بنت المدير
هي عايشة ف الخير ولخمير ... وانا معول على خويا لكبير
لي شافنا يضحك علينا
هي مسرارة والوجه ضاوي .. وخوكم غير الضصارة والجيب خاوي
تعرفت على عمر ولد المختار ...وليت كل ليلة عندو ف الدار
نحكي لو بالنية ... على الحب وما دار في
ومشات ايام وجات ايام
ولي في ما هناني ...نعست وخمرت .حلمت بها كتسناني
عند لعدول كنا معقول
كتبنا كتاب ..من قصتنا منقول
قمنا عرس / يمكن هرس
عرضت على حبابي وجيراني .. مولاي السلطان ،شان وقيمة بين قراني
شحال صورونا ..فوق الميدة دورونا
تناوبو لعزارة ..يهزونا ويحطونا
زغرتو النكفات ..والناس شلا يزورونا
ومنين سخن الطرح .ف بيتنا لاحونا
و غير تطفى الضو وكعكع الفروج ،لقيت راسي مرمي ف الدروج
يدي مكبلين ، وعنقي مقجوج
عند راسي ، واقفة مراتي خدوج

اسعد الله ايامك وغمر قلبك بالحب والسعادة استمتعت بما نزف قلمك المتميز
أخي والاستاذي الغالي ابراهيم الرامي لايسعني هنا الا ان اتقدم لك بخالص الشكر والتقدير على تميزك الراقي
لك مني كل الود والاحترام

واقع خيالي مؤسف رغم ذالك متْحكمتشي
نحبس الضحكه،فجتي الهوال الله يزين الحال
قصيدة جميلة أخي ابراهيم وتستحق تصفيقة
حارة معزتي لك صديقي.

ابراهيم الرامي كتب:

منين كنت دري مزال صغير .. عشقت سوسو بنت المدير
هي عايشة ف الخير ولخمير ... وانا معول على خويا لكبير
لي شافنا يضحك علينا
هي مسرارة والوجه ضاوي .. وخوكم غير الضصارة والجيب خاوي
تعرفت على عمر ولد المختار ...وليت كل ليلة عندو ف الدار
نحكي لو بالنية ... على الحب وما دار في
ومشات ايام وجات ايام
ولي في ما هناني ...نعست وخمرت .حلمت بها كتسناني
عند لعدول كنا معقول
كتبنا كتاب ..من قصتنا منقول
قمنا عرس / يمكن هرس
عرضت على حبابي وجيراني .. مولاي السلطان ،شان وقيمة بين قراني
شحال صورونا ..فوق الميدة دورونا
تناوبو لعزارة ..يهزونا ويحطونا
زغرتو النكفات ..والناس شلا يزورونا
ومنين سخن الطرح .ف بيتنا لاحونا
و غير تطفى الضو وكعكع الفروج ،لقيت راسي مرمي ف الدروج
يدي مكبلين ، وعنقي مقجوج
عند راسي ، واقفة مراتي خدوج

رااائع استاذ رامي دام لنا هذا القلم الرااائع...شكرا لك

رائع أخي ابراهيم الرامي حقا انك أستاذ

لا أومن بالقصة الدارجة إعذرني لكن حب الفضول دفعني لاستطلع هذه القصة فوجدتني أما قصيدة زجلية جميلة،تقبل مروري
باركالله فيك
تحيتي

قصة جميلة أخي ابراهيم ننتظر المزيد تحياتي

الواقع دبا ...هي خدوج ....تعيشها باازربة فجوج ومن كل حاجة جوج......شوف الزين من البروج....هوى وبحر وموج.....وصداع هاد الدروج.....انا وياك بزوج.....فالحر والثلوج......فعين هجوج ومجوج.......دبحنا فروج.....وتبخيرة عنبر و سا نوج.........باش نعر ف كل درجة من الدروج........ففنجانك يا خدوج.......سمعنا كلام يروج............حسب واحدو زوج........لقيتها حياة وفجووج.......نقراها فكل البروج........................................................................ تحياتي اخي الرامي بكل شاعرية في لحضاتي جنوني عند سكوني للكتابة

رائع أخي ابراهيم الرامي شكرالك

قصة خدوج لي كركبت بونا مع دروج

أودارت من الحبة جوج

نقولها تهلاي لينا

فبونا الجميل

راه معندنا

منو

جوج


تحايتي أبي العزيز وأستاذي إبراهيم الرامي قصة موزونة أنغمتنى وعشنى معك الهوى الجميل

أتمنى أن يجعلك الله دائما منير

امتعت القارئ ..فمزيدا من التالق ، اخي الرامي

تحية أستاذي العزيز لهاته الزجلية البديعة
من واقع الحال
قصة محبوكة ومضحكة
كلماتك جميلة
مع احترامي

الاخ الجليل السي ابراهيم الرامي تألق جميل مزيد من الابداع ايها المبدع والفنان والمطرب الذي اطربنا في قافلة المحبة

مودتي

سعيد محمودي كتب:

ابراهيم الرامي كتب:

منين كنت دري مزال صغير .. عشقت سوسو بنت المدير
هي عايشة ف الخير ولخمير ... وانا معول على خويا لكبير
لي شافنا يضحك علينا
هي مسرارة والوجه ضاوي .. وخوكم غير الضصارة والجيب خاوي
تعرفت على عمر ولد المختار ...وليت كل ليلة عندو ف الدار
نحكي لو بالنية ... على الحب وما دار في
ومشات ايام وجات ايام
ولي في ما هناني ...نعست وخمرت .حلمت بها كتسناني
عند لعدول كنا معقول
كتبنا كتاب ..من قصتنا منقول
قمنا عرس / يمكن هرس
عرضت على حبابي وجيراني .. مولاي السلطان ،شان وقيمة بين قراني
شحال صورونا ..فوق الميدة دورونا
تناوبو لعزارة ..يهزونا ويحطونا
زغرتو النكفات ..والناس شلا يزورونا
ومنين سخن الطرح .ف بيتنا لاحونا
و غير تطفى الضو وكعكع الفروج ،لقيت راسي مرمي ف الدروج
يدي مكبلين ، وعنقي مقجوج
عند راسي ، واقفة مراتي خدوج

اسعد الله ايامك وغمر قلبك بالحب والسعادة استمتعت بما نزف قلمك المتميز
أخي والاستاذي الغالي ابراهيم الرامي لايسعني هنا الا ان اتقدم لك بخالص الشكر والتقدير على تميزك الراقي
لك مني كل الود والاحترام

ما أغواني لقراءة النص الزجلي الممتع الذي سافر بي عبر حلم ؛ استفقت من خلاله على كعكة الفروج ؛ هو بالضبط ما وقع للأخت نعيمة القضيوي. العنوان : القصة القصيرة بالدارجة الزجلية. فهو نص زجلي بامتياز. أمتعني.
دمت متألقا دوما الأستاذ الرامي .

اواه حاضياك حتى في الحلام ..واقيلا كنت كتحلم بالصوت والصورة

نص جميل أخي الكريم ابراهيم الرامي
كم فيه من الاحلام المنفية
وفقك الله
مع كامل تقديري