منتديات دواوين الثقافية و الأدبية

اليكم القصة الجميلة

التي أوردها المؤلف ليو بسكاجيا

والذي طلب منه أن يكون حكما في مسابقة لاختيار أكثر الأطفال حنـاناً

وأكثرهم اهتماما بالأخرين..

يقول: خضت المسابقة وكان الفائز الأول بلا منازع هو طفل في الرابعة من عمره

وتتلخص حكاية الطفل فيما يلي ..

كان الطفل جالسا في فناء البيت ..

ولاحظ أن جارهم المسن كان جالسا في حديقة منزله ويبكي بحرقة..

بعد أن فقد زوجته التي توفيت وتركته وحيدا ..
عندما شاهد الطفل ذلك المشهد ذهب إلى الجار وجلس في حضنه وعندما عاد بعد فترة سألته أمه ماذا صنعت مع ذلك الجار أجابها : لا شيء .. لقد ساعدته على البكاء

أخي وأستاذي العزيز السعيد بن العيدود فعلا أخي أكثر الاطفال حنانا وحكمة بارك الله فيك

السعيد بن العيدود كتب:: اليكم القصة الجميلة

التي أوردها المؤلف ليو بسكاجيا

والذي طلب منه أن يكون حكما في مسابقة لاختيار أكثر الأطفال حنـاناً

وأكثرهم اهتماما بالأخرين..

يقول: خضت المسابقة وكان الفائز الأول بلا منازع هو طفل في الرابعة من عمره

وتتلخص حكاية الطفل فيما يلي ..

كان الطفل جالسا في فناء البيت ..

ولاحظ أن جارهم المسن كان جالسا في حديقة منزله ويبكي بحرقة..

بعد أن فقد زوجته التي توفيت وتركته وحيدا ..
عندما شاهد الطفل ذلك المشهد ذهب إلى الجار وجلس في حضنه وعندما عاد بعد فترة سألته أمه ماذا صنعت مع ذلك الجار أجابها : لا شيء .. لقد ساعدته على البكاء

قصة جميلة ..راقتني العبارة الأخيرة _ لقد ساعدته على البكاء _ .مدلولاتها كثيرة جدا .شكرا لك ..دام عطاؤك

الأخ العزيز سعيد محمودي
شكرا على مرورك الطيب

تحياتي الخالصة

الاخت الجليلة حياة نخلي

فعلا، ان القصة تتلخص في عبارة " ساعدته على البكاء"
ان عبارة الطفل عميقة جدا ولو انه قالها بعفوية..
أن تساعد الاخر على البكاء..هذا شيئ جميل وهنا نستخلص أهمية البكاء وأهمية الاخر

تحياتي الخالصة

السعيد بن العيدود كتب:: اليكم القصة الجميلة

التي أوردها المؤلف ليو بسكاجيا

والذي طلب منه أن يكون حكما في مسابقة لاختيار أكثر الأطفال حنـاناً

وأكثرهم اهتماما بالأخرين..

يقول: خضت المسابقة وكان الفائز الأول بلا منازع هو طفل في الرابعة من عمره

وتتلخص حكاية الطفل فيما يلي ..

كان الطفل جالسا في فناء البيت ..

ولاحظ أن جارهم المسن كان جالسا في حديقة منزله ويبكي بحرقة..

بعد أن فقد زوجته التي توفيت وتركته وحيدا ..
عندما شاهد الطفل ذلك المشهد ذهب إلى الجار وجلس في حضنه وعندما عاد بعد فترة سألته أمه ماذا صنعت مع ذلك الجار أجابها : لا شيء .. لقد ساعدته على البكاء

في مواقف كثيرة نحزن و تكون هناك دموع متحجرة بداخل العين يخنقنا بقائها بداخلنا نتمنى البكاء لنرتاح
شكرا لك أستاذ السعيد بن العيدود على هذه القصة
تحياتي

الاخت الجليلة اسماء مثلا

$أكثر الاطفال حنانا.. C:\Documents and Settings\Administrateur\Mes documents\Mes images\1234$

الاستاذ السعيد بنالعيدون
جميلة هي هذه الحكاية المعبرة ،والاجمل فيها هو تصرف الطفل ...لأنه اختار ان يجلس في حضن الرجل المسن كي يساعده لا على الكف عن البكاء بل على البكاء حتى يستنفذ كل ما بداخله من حرقة وألم
تقبل مروري المتواضع أستاذي

رائع وجميل جداا لكي التحية