جزاك الله كل الخير أستاذنا الفاضل / إبراهيم الرامى ..
فهذه الموعظة الجميلة الجليلة أعادتنى لسنوات الطفولة حيث كان دائماً ما يمضى بى والدى نحو المقابر ،
ليذكرنى بالرحيل دائماً ، وكنت أسمع منه هذه الموعظة ، والمدهش أن أسمه أيضاً إبراهيم .. وهكذا تمضى
بى الأيام لأسمعها من والدى طفلاً ، وأسمعها منك شيخاً .. فبارك فيك أن ذكرتنا بالموت .. فهو خير واعظ
لمن اتعظ ..
لا حرمنا الله اختياراتك الجميلة ...